استقبلناكم ورودا و اهديتمونا طوبا، كنا ننتظرها والله العظيم
لكننا لم نخف و لن نجعل منها سببا كي نهرب بل ستزيدنا اصرارا على تلقينكم الكثير من
الدروس في فن سيلان الدم.
بالماضي اباءنا سالت دماؤهم و اليوم ابناءنا تسيل دماءهم و القاسم
المشترك اشياء كثيرة من حب الوطن و التضحية ...الخ لكن هناك قاسم آخر يجهله
البعض
فالجزائري على مر السنين يزداد قوة كلما سالت دماؤه، يزداد حبا
للوطن كلما سقط شهيدا او جريحا، يفرح لانه اهدى بلاده دما تعيش عليه اساطير الرجال،
سالت دماؤنا فاخذنا حريتنا و سالت دماء لاعبينا فسناخذ تاهلنا
بالطريقة التي تريدون.
بانت احضارة من تغنى بحضارته و بهمجيتنا، و الكل مرعوب ليس من قطع
العلاقات بل ممما ستسفره جنيف من قرارات!!!! و ما سيقوله جوزيف بلاتير .
حليش و لموشية لن يذهب دم عبق نزف منكما هباء بل سيكون مقابله رفع
الرايه في جنوب افريقيه
عذرا اخواني انا ذاهب لاصلي ركعتين شكرا لله فاليوم بانت نعمة
الجنسية الجزائرية
تبا لكم ولأمثالكم ما مشى الكلب بلا حداء عدد الحبات الرمال ز نجوم السماء