المبادئ الأساسية الأربعة للألتراس
لا يتوقف الغناء أو التشجيع خلال المباراة، ومهما كانت النتيجة.
يمنع الجلوس أثناء المباراة.
حضور أكبر عدد ممكن من المباريات (الذهاب والإياب)، بغض النظر عن التكاليف أو المسافة.
يظل الولاء قائم للمجموعة المكونة (عدم الانضمام لأخرى).
الجماعات المتطرفة من الألتراس عادة ما يكون لها ممثل، والذي يتولى الاتصال مع أصحاب الأندية على أساس منتظم، ومعظم هذه الاتصالات تكون من أج
ل التذاكر، وتخصيص مقاعد معينة، وأماكن لتخزين الأعلام والرايات (الدخلات في تونس والطلعات في المغرب). بعض النوادي توفر للألتراس أرخص التذاكر وغرف تخزين اللافتات والأعلام، والوصول المبكر إلى الملعب قبل المباريات من أجل الإعداد للعرض. غير أن بعض المشجعين ليسوا من الألتراس، حيث ينتقدون هذا النوع من العلاقة. وينتقد آخرون الألتراس لعدم الجلوس على الإطلاق خلال عرض المباريات وإشهار الرايات والأعلام، حيث ذلك يمنع رؤية المباراة من قبل المشجعين الذين يقفون وراءها. انتقد آخرون الألتراس لقيام بعضهم باعتداءات جسدية أو تخويف الذين ليسوا من الألتراس.
عقلية الألتراس
مجموعات الألتراس تعتمد على التمويل الذاتي ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن تقبل الألتراس أي إعانة من أي مصدر، والتمويل الداتي يتم من خلال بيع منتوجات الألتراس مثل تي شيرت والأشاربات والقبعات إلخ، زيادة على مداخيل الانخراط في الألتراس.
عملية الانخراط في الألتراس تتم عادة مرة في السنة حيث يؤدي المنخرط واجب ألانخراط الذي يتم تحديد قيمته من طرف المجموعة، ويحصل المنخرط على بطاقة أو ما شابه كدليل على الانخراط.
من جهة أخرى فإن لكل مجموعة ألتراس اسمها ورمزها الخاصين بها، ويُطبع الاسم والرمز على الباش (البانر في الشرق الأوسط) الرسمي للمجموعة. والباش [1]، هو قطعة من البلاستيك لا يمكن تقطيعه بسهولة، له أهمية قصوى عند مجموعة الألتراس. أولا تجدر الإشارة إلى أنه هناك نوعين من الباش: الباش الرسمي وباش الترحال. الباش الرسمي لا يخرج من المدينة التي يوجد بها الفريق الذي تسانده الألتراس، ويتم تعليقه فقط في الملعب الخاص بالفريق، وعملية إدخال وإخراج الباش الرسمي تتم بمنتهى الحذر، غالبا ما يتم إدخاله من طرف عدة أشخاص الذين يٌعتبرون دوو مكانة خاصة في المجموعة ولا يعرف بالظبط من يحمله وكذلك يتم إخراجه من الملعب، السبب في ذلك كله هو الحفاظ عليه من السرقة، لأنه في قانون الألتراس المجموعة التي تتم سرقة باشها الرسمي تعلن حلها (إفلاسها) ويتحول أعضائها إلى مجرد مشجعين عاديين. أما باش الترحال فهو يرافق المجموعة في ترحالها داخل أو خارج أرض الوطن، ولا يقل أهمية عن الباش الرسمي.
المنخرط في مجموعة الألتراس يجب عليه احترام مبادئ وقوانين الألتراس والحفاظ على منتوجات المجموعة التي اقتناها بكل حذر لأن أعضاء المجموعات الأخرى يتربصون به. وعندما تتم سرقة منتوج مجموعة ألتراس من طرف أعضاء مجموعة أخرى فإنه يتم تصوريه مقلوبا رأسا على عقب ويتم نشر الصورة على الأنترنت لما فيها من مذلة وسخرية. تجدر الإشارة إلى أن سرقة المنتوجات شيء جائز ومتفق عليه في قوانين الألتراس بشرط عدم استخدام أسلحة كيفما كان نوعها.
الكورطيج
الكورطيج، تُرجمت حرفيا من الكلمة الفرنسية Cortège (لكون ظهور الألتراس العربي لأول مرة في شمال أفريقيا) وتعني الموكب، وهو أن تقوم مجموعة ألتراس بترحال غفير إلى مدينة أو دولة أخرى تم يقمون بموكب غالبا من المحطات الطرقية أو محطات القطار نحو الملعب وذلك بحمل الرايات وترديد الهتفات والأغاني مع إخراج باش الترحال في الشارع [2][3] في استفزاز واضح لالتراس المدينة المضيفة
و للكورطيج أيضا قوانين، منها أن تقوم الألتراس الذي تريد القيام بكورطيج أن تٌعلن ذلك عدة أيام قبل في جميع وسائل الاعلام التي تستعملها الألتراس، تحديد بدقة مكان وموعد انطلاق الموكب. ومن يخالف ذلك يٌعتبر جبان ويُنعت بالخائف.
لا يتوقف الغناء أو التشجيع خلال المباراة، ومهما كانت النتيجة.
يمنع الجلوس أثناء المباراة.
حضور أكبر عدد ممكن من المباريات (الذهاب والإياب)، بغض النظر عن التكاليف أو المسافة.
يظل الولاء قائم للمجموعة المكونة (عدم الانضمام لأخرى).
الجماعات المتطرفة من الألتراس عادة ما يكون لها ممثل، والذي يتولى الاتصال مع أصحاب الأندية على أساس منتظم، ومعظم هذه الاتصالات تكون من أج
ل التذاكر، وتخصيص مقاعد معينة، وأماكن لتخزين الأعلام والرايات (الدخلات في تونس والطلعات في المغرب). بعض النوادي توفر للألتراس أرخص التذاكر وغرف تخزين اللافتات والأعلام، والوصول المبكر إلى الملعب قبل المباريات من أجل الإعداد للعرض. غير أن بعض المشجعين ليسوا من الألتراس، حيث ينتقدون هذا النوع من العلاقة. وينتقد آخرون الألتراس لعدم الجلوس على الإطلاق خلال عرض المباريات وإشهار الرايات والأعلام، حيث ذلك يمنع رؤية المباراة من قبل المشجعين الذين يقفون وراءها. انتقد آخرون الألتراس لقيام بعضهم باعتداءات جسدية أو تخويف الذين ليسوا من الألتراس.
عقلية الألتراس
مجموعات الألتراس تعتمد على التمويل الذاتي ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن تقبل الألتراس أي إعانة من أي مصدر، والتمويل الداتي يتم من خلال بيع منتوجات الألتراس مثل تي شيرت والأشاربات والقبعات إلخ، زيادة على مداخيل الانخراط في الألتراس.
عملية الانخراط في الألتراس تتم عادة مرة في السنة حيث يؤدي المنخرط واجب ألانخراط الذي يتم تحديد قيمته من طرف المجموعة، ويحصل المنخرط على بطاقة أو ما شابه كدليل على الانخراط.
من جهة أخرى فإن لكل مجموعة ألتراس اسمها ورمزها الخاصين بها، ويُطبع الاسم والرمز على الباش (البانر في الشرق الأوسط) الرسمي للمجموعة. والباش [1]، هو قطعة من البلاستيك لا يمكن تقطيعه بسهولة، له أهمية قصوى عند مجموعة الألتراس. أولا تجدر الإشارة إلى أنه هناك نوعين من الباش: الباش الرسمي وباش الترحال. الباش الرسمي لا يخرج من المدينة التي يوجد بها الفريق الذي تسانده الألتراس، ويتم تعليقه فقط في الملعب الخاص بالفريق، وعملية إدخال وإخراج الباش الرسمي تتم بمنتهى الحذر، غالبا ما يتم إدخاله من طرف عدة أشخاص الذين يٌعتبرون دوو مكانة خاصة في المجموعة ولا يعرف بالظبط من يحمله وكذلك يتم إخراجه من الملعب، السبب في ذلك كله هو الحفاظ عليه من السرقة، لأنه في قانون الألتراس المجموعة التي تتم سرقة باشها الرسمي تعلن حلها (إفلاسها) ويتحول أعضائها إلى مجرد مشجعين عاديين. أما باش الترحال فهو يرافق المجموعة في ترحالها داخل أو خارج أرض الوطن، ولا يقل أهمية عن الباش الرسمي.
المنخرط في مجموعة الألتراس يجب عليه احترام مبادئ وقوانين الألتراس والحفاظ على منتوجات المجموعة التي اقتناها بكل حذر لأن أعضاء المجموعات الأخرى يتربصون به. وعندما تتم سرقة منتوج مجموعة ألتراس من طرف أعضاء مجموعة أخرى فإنه يتم تصوريه مقلوبا رأسا على عقب ويتم نشر الصورة على الأنترنت لما فيها من مذلة وسخرية. تجدر الإشارة إلى أن سرقة المنتوجات شيء جائز ومتفق عليه في قوانين الألتراس بشرط عدم استخدام أسلحة كيفما كان نوعها.
الكورطيج
الكورطيج، تُرجمت حرفيا من الكلمة الفرنسية Cortège (لكون ظهور الألتراس العربي لأول مرة في شمال أفريقيا) وتعني الموكب، وهو أن تقوم مجموعة ألتراس بترحال غفير إلى مدينة أو دولة أخرى تم يقمون بموكب غالبا من المحطات الطرقية أو محطات القطار نحو الملعب وذلك بحمل الرايات وترديد الهتفات والأغاني مع إخراج باش الترحال في الشارع [2][3] في استفزاز واضح لالتراس المدينة المضيفة
و للكورطيج أيضا قوانين، منها أن تقوم الألتراس الذي تريد القيام بكورطيج أن تٌعلن ذلك عدة أيام قبل في جميع وسائل الاعلام التي تستعملها الألتراس، تحديد بدقة مكان وموعد انطلاق الموكب. ومن يخالف ذلك يٌعتبر جبان ويُنعت بالخائف.