أعرب وزير الشباب والرياضة، محمد حطاب، أول أمس، بتيزي وزو، عن عدم رضاه بخصوص «التأخر الكبير» الذي يعرفه مشروع إنجاز ملعب براقي.
وخلال زيارة عمل وتفقد أجراها إلى ولاية تيزي وزو للوقوف على وضع البنى التحتية لقطاعه في هذه الولاية، أبدى الوزير استياءه قائلا: «أجريت يوم السبت زيارة فجائية إلى ملعب براقي فلم أجد سوى 15 عاملا في الورشة، على الرغم من حسن الأحوال الجوية وهو أمر غير مقبول».
ويتربع ملعب براقي (40.000 مقعد) الذي أطلق مشروعه عام 2009 على مساحة 67 هكتارا، حيث خصصت له الدولة غلافا ماليا معتبرا، إلا أن وتيرة أشغاله لا تزال بطيئة كما أن آجال إنجازه لم تحترم قط.
وكانت الشركة الصينية المسؤولة عن إنجازه (CRCEG) والتي تعمل في الورشة منذ2012 تحت قيادة مكتب دراسات فرنسي مكلف بالمتابعة، قد تعهدت بتسليم المشروع نهاية 2017.
كما أوضح حطاب قائلا: «يجب علينا توفير كل الوسائل البشرية والمادية للتمكن من استلام مركب براقي شهر ديسمبر 2018»، وتابع الوزير يقول: «لقد برمجتُ زيارة رسمية لملعب براقي للتحادث مع مسؤولي المشروع وإلزامهم باحترام الآجال المحددة، أي تسليم المشروع مع نهاية السنة الحالية ليكون الملعب جاهزا لموسم 2018-2019
وخلال زيارة عمل وتفقد أجراها إلى ولاية تيزي وزو للوقوف على وضع البنى التحتية لقطاعه في هذه الولاية، أبدى الوزير استياءه قائلا: «أجريت يوم السبت زيارة فجائية إلى ملعب براقي فلم أجد سوى 15 عاملا في الورشة، على الرغم من حسن الأحوال الجوية وهو أمر غير مقبول».
ويتربع ملعب براقي (40.000 مقعد) الذي أطلق مشروعه عام 2009 على مساحة 67 هكتارا، حيث خصصت له الدولة غلافا ماليا معتبرا، إلا أن وتيرة أشغاله لا تزال بطيئة كما أن آجال إنجازه لم تحترم قط.
وكانت الشركة الصينية المسؤولة عن إنجازه (CRCEG) والتي تعمل في الورشة منذ2012 تحت قيادة مكتب دراسات فرنسي مكلف بالمتابعة، قد تعهدت بتسليم المشروع نهاية 2017.
كما أوضح حطاب قائلا: «يجب علينا توفير كل الوسائل البشرية والمادية للتمكن من استلام مركب براقي شهر ديسمبر 2018»، وتابع الوزير يقول: «لقد برمجتُ زيارة رسمية لملعب براقي للتحادث مع مسؤولي المشروع وإلزامهم باحترام الآجال المحددة، أي تسليم المشروع مع نهاية السنة الحالية ليكون الملعب جاهزا لموسم 2018-2019