أسدل الستار أمس على الموسم الرياضي الكروي 2017ـ2018 بالجولة الختامية للمحترف الأول والتي شهدت نتائج أقل ما يمكن القول عنها أنها غريبة ولا يمكن لعاقل أن يهضمها والأدهى والأمر أن كل هذا يحدث أمام مرأى ومسمع مسيري الكرة الجزائرية من اتحادية ومن ورائها وزارة الشباب والرياضة والذين لم يتحركوا ولن يتحركوا لوقف "المسخرة" التي باتت عادة حميدة في كل نهاية موسم رياضي.
وبالعودة إلى نتائج "العار" في الجولة الختامية فقد تفاجأ الكثيرون من فوز دفاع تاجنانت خارج ملعبه أمام شباب بلوزداد وبهدفين لهدف واحد، وهي النتيجة التي كفلت للفريق الضيف البقاء، وهو الذي كان يعجز عن الفوز فوق ملعبه وأمام جماهيره بل لاحقته العديد من الشكوك عند انتصاره في الحراش على الفريق المحلي، وفي العاصمة دائما عادت شبيبة الساورة بفوز كبير قوامه أربعة أهداف على مولودية الجزائر التي فاز قبل أيام فقط بمباراتها خارج الديار في رابطة الأبطال وجاءت النتيجة النهائية لتفتح الكثير من التساؤلات خاصة وأن الفوز سمح لأبناء بشار بلعب رابطة أبطال إفريقيا في الموسم الرياضي الجديد.
وغير بعيد عن العاصمة وبالتحديد في مدينة المدية استطاع الأولمبي بقدرة قادر أن يتخطى نصر حسين داي بعد أن كان منهزما بهدف دون رد ليعود في الشوط الثاني ويسجل ثلاثية كاملة أنقذت رأسه من السقوط للمحترف الثاني وإيقاف النصرية التي بقيت في سلسلة طويلة وعريضة من المباريات دون خسارة قبل أن تتوقف القاطرة في المدية.
وجاءت نتائج الجولة الثلاثين التي أسقطت اتحاد بسكرة رغم فوزه على ملعبه بثنائية على اتحاد الحراش لتعيد الحديث من جديد حول ما يحدث في البطولة الجزائرية من شبهة " ترتيب" المباريات وفي وضح النهار بل في الأيام الأولى من الشهر الفضيل، ودون أي رقيب أو حسيب أو تدخل من الهيئات الكروية على غرار الاتحادية أو حتى وزارة الشباب والرياضة.
وبالعودة إلى نتائج "العار" في الجولة الختامية فقد تفاجأ الكثيرون من فوز دفاع تاجنانت خارج ملعبه أمام شباب بلوزداد وبهدفين لهدف واحد، وهي النتيجة التي كفلت للفريق الضيف البقاء، وهو الذي كان يعجز عن الفوز فوق ملعبه وأمام جماهيره بل لاحقته العديد من الشكوك عند انتصاره في الحراش على الفريق المحلي، وفي العاصمة دائما عادت شبيبة الساورة بفوز كبير قوامه أربعة أهداف على مولودية الجزائر التي فاز قبل أيام فقط بمباراتها خارج الديار في رابطة الأبطال وجاءت النتيجة النهائية لتفتح الكثير من التساؤلات خاصة وأن الفوز سمح لأبناء بشار بلعب رابطة أبطال إفريقيا في الموسم الرياضي الجديد.
وغير بعيد عن العاصمة وبالتحديد في مدينة المدية استطاع الأولمبي بقدرة قادر أن يتخطى نصر حسين داي بعد أن كان منهزما بهدف دون رد ليعود في الشوط الثاني ويسجل ثلاثية كاملة أنقذت رأسه من السقوط للمحترف الثاني وإيقاف النصرية التي بقيت في سلسلة طويلة وعريضة من المباريات دون خسارة قبل أن تتوقف القاطرة في المدية.
وجاءت نتائج الجولة الثلاثين التي أسقطت اتحاد بسكرة رغم فوزه على ملعبه بثنائية على اتحاد الحراش لتعيد الحديث من جديد حول ما يحدث في البطولة الجزائرية من شبهة " ترتيب" المباريات وفي وضح النهار بل في الأيام الأولى من الشهر الفضيل، ودون أي رقيب أو حسيب أو تدخل من الهيئات الكروية على غرار الاتحادية أو حتى وزارة الشباب والرياضة.