وهل هناك عنوان احسن من الاعتزاز بانني جزائري ابن الاحرار والرجال
ابن الجزائر ام الثوار التي دوما ما صنعت اسمها بدماء الشهداء ورفعت اعلامها تحت زغاريد نساءها
نساء نحييهم سواء امهاتنا واخواتنا لاننا فخورون بك يا جميلة وحسيبة وفاطمة .....
لطالما كانت الرياضة وسيلة لايصال صوت الشعوب واظهار انها ان لم تبرع في السياسة او التكنولوجيا وصناعة الروبوتات
فانها قادرة و ب جلد منفوخ على ان تقول هاآنذا حاضرة رغم كل الظروف ساقارع الكبار ،
وساحارب واقاتل (ليس بالحجارة ) كي انتصر رغم كل الظروف .
وفريق جبهة التحرير فريق الاحرار والرجال الى احد الشواهد على
ما بامكان الرياضة ان تعمله كي تحيي الشعوب و تساهم في مسيرة الكفاح ...
نعود الى ما فعله عنتر واصحابه بشعب كامل فهم اعادو البسمة ل 40 مليون ، 40 مليون فقدوا البسمة وقهرهم الزمن
انهكتهم قنابل وسكاكين التسعينات و مشاكله اليومية من سكن و غذاء وغيره ....والحمد لله على كل حال .
شعب كان ينتظر الفرحة وهو يستحقها لانه نساءا ورجالا وقفوا مع هذا المنتخب حتى لما كان يتلقى الثلاثة والاربع في اركان 5 جويلية .
حتى جاء سعدان وكتيبته التي لم تخيب هذا الشعب الاسطوري و نعيد ونقولها الحمد لله عدنا بقوة وسنعود لنتربع على عرشنا الذي فقدناه
لظروف كان من الصعب فيها على اي منتخب ان يحقق مكاب قارية او عالمية نظرا لتلك الظروف الصعبة
فاي لاعب سيستمتع بلعب الكرة وشعبه يتمزق ويتقطع ، او اي دولة تشتغل بالرياضة وامنها في خطر ،هذا بالاضافة الى
دخلاء ليس لهم حس وطني استغلوا الظروف و حققوا مكاسبا على حساب امل شعب باكمله ، و لن نحاسب اي احد
لانه كاين رب ادرى واعلم واقوى .
عدنا الى المونديال من اوسع الابواب وسنخرج منه كالأبطال باذن الله لاننا تعلمنا وتربينا على ان الجزائري
يهوى الصعاب والمغامرات والفرصة امامه لتكرار سيناريو خيخون وتسجيل اسم مرشح العرب الوحيد باحرف من ذهب .
المونديال سيدخله لاعبون هم ابناءنا واخواننا ربي يكون في عونهم وما علينا سوى بالوقوف وراءهم لكل قوة
وعدم الانشغال باي شيء يعكر صفو الفرحة [ الفرحة الكبرى ]
والحمد لله نحن ابناء الجزائر فخورون بالانتماء اليها مهما كان ، ومهما حدث تبقى الجزائر كبيرة
وما الاحداث الماضية الا دليل على ان وطنية الجزائريين سلاح خفي يستعمل عند الضرورة
صحيح ان رياضتنا ميتة و(تعيي ) و المعيشة صعيبة والاوضاع ما تبشرش بالخير
لكننا واقفون دوما وراء كل ما هو اخضر احمر وابيض
وتحيا الجزائـر ليس مجرد شعارات واهازيج بل هي حقيقة راسخة ..لن تستطيع دريم لاند واخواتها التقليل منها او المساس بها .
جايينك يا مونديـــلا و تحيـــا الجزائــر برجالها ونساءها وترابها وجبالها ووديانها و عنترهـا
ابن الجزائر ام الثوار التي دوما ما صنعت اسمها بدماء الشهداء ورفعت اعلامها تحت زغاريد نساءها
نساء نحييهم سواء امهاتنا واخواتنا لاننا فخورون بك يا جميلة وحسيبة وفاطمة .....
لطالما كانت الرياضة وسيلة لايصال صوت الشعوب واظهار انها ان لم تبرع في السياسة او التكنولوجيا وصناعة الروبوتات
فانها قادرة و ب جلد منفوخ على ان تقول هاآنذا حاضرة رغم كل الظروف ساقارع الكبار ،
وساحارب واقاتل (ليس بالحجارة ) كي انتصر رغم كل الظروف .
وفريق جبهة التحرير فريق الاحرار والرجال الى احد الشواهد على
ما بامكان الرياضة ان تعمله كي تحيي الشعوب و تساهم في مسيرة الكفاح ...
نعود الى ما فعله عنتر واصحابه بشعب كامل فهم اعادو البسمة ل 40 مليون ، 40 مليون فقدوا البسمة وقهرهم الزمن
انهكتهم قنابل وسكاكين التسعينات و مشاكله اليومية من سكن و غذاء وغيره ....والحمد لله على كل حال .
شعب كان ينتظر الفرحة وهو يستحقها لانه نساءا ورجالا وقفوا مع هذا المنتخب حتى لما كان يتلقى الثلاثة والاربع في اركان 5 جويلية .
حتى جاء سعدان وكتيبته التي لم تخيب هذا الشعب الاسطوري و نعيد ونقولها الحمد لله عدنا بقوة وسنعود لنتربع على عرشنا الذي فقدناه
لظروف كان من الصعب فيها على اي منتخب ان يحقق مكاب قارية او عالمية نظرا لتلك الظروف الصعبة
فاي لاعب سيستمتع بلعب الكرة وشعبه يتمزق ويتقطع ، او اي دولة تشتغل بالرياضة وامنها في خطر ،هذا بالاضافة الى
دخلاء ليس لهم حس وطني استغلوا الظروف و حققوا مكاسبا على حساب امل شعب باكمله ، و لن نحاسب اي احد
لانه كاين رب ادرى واعلم واقوى .
عدنا الى المونديال من اوسع الابواب وسنخرج منه كالأبطال باذن الله لاننا تعلمنا وتربينا على ان الجزائري
يهوى الصعاب والمغامرات والفرصة امامه لتكرار سيناريو خيخون وتسجيل اسم مرشح العرب الوحيد باحرف من ذهب .
المونديال سيدخله لاعبون هم ابناءنا واخواننا ربي يكون في عونهم وما علينا سوى بالوقوف وراءهم لكل قوة
وعدم الانشغال باي شيء يعكر صفو الفرحة [ الفرحة الكبرى ]
والحمد لله نحن ابناء الجزائر فخورون بالانتماء اليها مهما كان ، ومهما حدث تبقى الجزائر كبيرة
وما الاحداث الماضية الا دليل على ان وطنية الجزائريين سلاح خفي يستعمل عند الضرورة
صحيح ان رياضتنا ميتة و(تعيي ) و المعيشة صعيبة والاوضاع ما تبشرش بالخير
لكننا واقفون دوما وراء كل ما هو اخضر احمر وابيض
وتحيا الجزائـر ليس مجرد شعارات واهازيج بل هي حقيقة راسخة ..لن تستطيع دريم لاند واخواتها التقليل منها او المساس بها .
جايينك يا مونديـــلا و تحيـــا الجزائــر برجالها ونساءها وترابها وجبالها ووديانها و عنترهـا
