[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعاني من
موت خلايا المخ
نهاد تناشد مدير صندوق الضمان لإنقاذ حياتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لم تكن الطفلة نهاد بوعباس، صاحبة الـ 14 ربيعا تدرك أن مشوارها
الدراسي ونشاطها ينقطع في عمر 7 سنوات، بعدما قضى المرض على جسمها الضعيف الذي
أنهكته الأزمات والنوبات التي لا تكاد تفارقها والشلل النصفي الذي طالها بسبب موت
عدد من خلايا مخها الصغير، دون أن تشفع نداءات الأطباء وأوليائها لدى وزارة ولد
عباس لتمكينها من التكفل الصحي في فرنسا.
لم يجد والدا نهاد من حل أخير لقضية فلذة كبدهم سوى
اللجوء إلى مكتب ''الخبر'' في بجاية، لعل المسؤولين الذين سدت آذانهم منذ نصف عمر نهاد
تفتح أعينهم برؤية صورتها، حيث أكد الوالدان اللذان سئما التنقل بين مختلف الهياكل
الإدارية لصندوق الضمان الاجتماعي وأجنحة وزارة التضامن الوطني وكذا أقسام جراحة
الأعصاب على مستوى المراكز الاستشفائية الجامعية للعاصمة، أن كل الأطباء الذين
أشرفوا على علاجها أجزموا أن الإمكانيات المتوفر عليها في المستشفيات الجزائرية لا
يمكن لها أن تنقذ ابنتهم. فحتى التحاليل التي يستوجب إجراءها لها غير متوفرة، بل
تستلزم هي الأخرى نقلها إلى فرنسا على الأقل لتشخيص سبب تعرض خلايا الجهة اليسرى
من مخها إلى الموت، بما جعلها عرضة للأزمات والنوبات التي لا تنقطع عنها في اليوم
الواحد وحرم الجزء الأيمن من جسمها من الحركة كلية..
وأكدت العائلة التي أبت سوى إحضار نهاد إلى مكتب
''الخبر'' رغم صعوبة نقلها، أنها دقت كل الأبواب لإنقاذ حياة ابنتها بما فيها
المجلس الشعبي الولائي وديوان والي بجاية، إضافة إلى السلطات العليا لكن لا أحد
شفته حالتها..
جريدة الخبر
تعاني من
موت خلايا المخ
نهاد تناشد مدير صندوق الضمان لإنقاذ حياتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لم تكن الطفلة نهاد بوعباس، صاحبة الـ 14 ربيعا تدرك أن مشوارها
الدراسي ونشاطها ينقطع في عمر 7 سنوات، بعدما قضى المرض على جسمها الضعيف الذي
أنهكته الأزمات والنوبات التي لا تكاد تفارقها والشلل النصفي الذي طالها بسبب موت
عدد من خلايا مخها الصغير، دون أن تشفع نداءات الأطباء وأوليائها لدى وزارة ولد
عباس لتمكينها من التكفل الصحي في فرنسا.
لم يجد والدا نهاد من حل أخير لقضية فلذة كبدهم سوى
اللجوء إلى مكتب ''الخبر'' في بجاية، لعل المسؤولين الذين سدت آذانهم منذ نصف عمر نهاد
تفتح أعينهم برؤية صورتها، حيث أكد الوالدان اللذان سئما التنقل بين مختلف الهياكل
الإدارية لصندوق الضمان الاجتماعي وأجنحة وزارة التضامن الوطني وكذا أقسام جراحة
الأعصاب على مستوى المراكز الاستشفائية الجامعية للعاصمة، أن كل الأطباء الذين
أشرفوا على علاجها أجزموا أن الإمكانيات المتوفر عليها في المستشفيات الجزائرية لا
يمكن لها أن تنقذ ابنتهم. فحتى التحاليل التي يستوجب إجراءها لها غير متوفرة، بل
تستلزم هي الأخرى نقلها إلى فرنسا على الأقل لتشخيص سبب تعرض خلايا الجهة اليسرى
من مخها إلى الموت، بما جعلها عرضة للأزمات والنوبات التي لا تنقطع عنها في اليوم
الواحد وحرم الجزء الأيمن من جسمها من الحركة كلية..
وأكدت العائلة التي أبت سوى إحضار نهاد إلى مكتب
''الخبر'' رغم صعوبة نقلها، أنها دقت كل الأبواب لإنقاذ حياة ابنتها بما فيها
المجلس الشعبي الولائي وديوان والي بجاية، إضافة إلى السلطات العليا لكن لا أحد
شفته حالتها..
جريدة الخبر