أعرب القطري محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن سعادتهبأرقام الحضور الجماهيري التي سجلتها بطولة كأس الاتحاد الآسيوي 2010 معنجاح البطولة هذا العام في تسجيل ثلاثة أرقام قياسية هذا العام.
وأقيمت المباراة النهائية للبطولة أمس السبت على استاد "جابر الأحمدالدولي" في الكويت وانتهت بفوز الاتحاد السوري باللقب بعد تغلبه علىالقادسية الكويتي.
واعتبر بن همام أن الملعب الذي يتسع نحو 60 ألف متفرج يعتبر إضافة كبيرة لكرة القدم الكويتية وللعبة كرة القدم في منطقة غرب آسيا.
وحرص بن همام على متابعة المباراة النهائية للبطولة والتي شهدت فوزالاتحاد 4/2 بضربات الترجيح بعد التعادل 1/1 في الوقتين الأصلي والإضافي.
وتابع المباراة جمهور تجاوز عدده 58 ألف متفرج (58 ألف و604 مشجعين) ليكونأعلى عدد من الجماهير في مباراة واحدة في تاريخ الرياضة الكويتية كما يمثلثاني أعلى رقم في تاريخ مباريات البطولات التي ينظمها الاتحاد الأسيوي.
وتابع مباريات البطولة هذا العام أكثر من 750 ألف متفرج على مدارالمباريات منذ الدور الأول ، لتسجل البطولة رقمين قياسيين من ناحية مجموعالحضور الجماهيري، ومعدل الحضور في كل مباراة.
وسجلت البطولة معدل نمو في مجموع الحضور الجماهيري فاق نسبة 140بالمئةبالمقارنة مع العام الماضي، حيث اعتبر بن همام أن هذا الارتفاع في حضورالجماهير يعكس زيادة الاهتمام بالبطولة وقدرتها على استقطاب المزيد منالجماهير.
وقال بن همام في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الأسيوي علىالانترنت "الحضور الجماهيري مشجع للغاية هذا العام ، وهو يظهر أن كأسالاتحاد الآسيوي تحصل على المزيد من الاهتمام في كافة أرجاء آسيا".
وأضاف "نحن في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم سعداء لمشاهدة الملاعب وقدامتلأت بالجماهير، وهذا يثبت أن البطولة تستطيع استقطاب أعداد كبيرة معارتقاء مستوى المباريات وأداء الفرق المشاركة".
وأوضح "منذ إعادة إطلاق البطولة بنظامها الجديد العام الماضي، ارتفع مجموعالحضور الجماهيري العام الماضي بنسبة فاقت 100 بالمئة المقارنة مع عام2008 وها نحن هذا العام نشهد زيادة هائلة جديدة".
وأقيمت المباراة النهائية للبطولة أمس السبت على استاد "جابر الأحمدالدولي" في الكويت وانتهت بفوز الاتحاد السوري باللقب بعد تغلبه علىالقادسية الكويتي.
واعتبر بن همام أن الملعب الذي يتسع نحو 60 ألف متفرج يعتبر إضافة كبيرة لكرة القدم الكويتية وللعبة كرة القدم في منطقة غرب آسيا.
وحرص بن همام على متابعة المباراة النهائية للبطولة والتي شهدت فوزالاتحاد 4/2 بضربات الترجيح بعد التعادل 1/1 في الوقتين الأصلي والإضافي.
وتابع المباراة جمهور تجاوز عدده 58 ألف متفرج (58 ألف و604 مشجعين) ليكونأعلى عدد من الجماهير في مباراة واحدة في تاريخ الرياضة الكويتية كما يمثلثاني أعلى رقم في تاريخ مباريات البطولات التي ينظمها الاتحاد الأسيوي.
وتابع مباريات البطولة هذا العام أكثر من 750 ألف متفرج على مدارالمباريات منذ الدور الأول ، لتسجل البطولة رقمين قياسيين من ناحية مجموعالحضور الجماهيري، ومعدل الحضور في كل مباراة.
وسجلت البطولة معدل نمو في مجموع الحضور الجماهيري فاق نسبة 140بالمئةبالمقارنة مع العام الماضي، حيث اعتبر بن همام أن هذا الارتفاع في حضورالجماهير يعكس زيادة الاهتمام بالبطولة وقدرتها على استقطاب المزيد منالجماهير.
وقال بن همام في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الأسيوي علىالانترنت "الحضور الجماهيري مشجع للغاية هذا العام ، وهو يظهر أن كأسالاتحاد الآسيوي تحصل على المزيد من الاهتمام في كافة أرجاء آسيا".
وأضاف "نحن في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم سعداء لمشاهدة الملاعب وقدامتلأت بالجماهير، وهذا يثبت أن البطولة تستطيع استقطاب أعداد كبيرة معارتقاء مستوى المباريات وأداء الفرق المشاركة".
وأوضح "منذ إعادة إطلاق البطولة بنظامها الجديد العام الماضي، ارتفع مجموعالحضور الجماهيري العام الماضي بنسبة فاقت 100 بالمئة المقارنة مع عام2008 وها نحن هذا العام نشهد زيادة هائلة جديدة".