Mca alger اخبار مولودية الجزائر والمنتخب الجزائري

منتدى انصار مولودية الجزائر ينقل لكم احدث الاخبار و الصور والفيديو الخاصة بعميد الاندية الجزائرية كما يحتوي على فيديو و اغاني جمهور مولودية الجزائر وغيرها من اقسام عامة


    مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم

    digi55
    digi55
    عضو(ة) جديد(ة)
    عضو(ة) جديد(ة)

    اوسمة التميز
    مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم 081229104054plkDمفتاح النجاح في لعبة كرة القدم 21مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم Tmqn3

    شكر وتقدير
    البلد : الجزائر
    ذكر
    عدد المشاركات : 2
    المزاج : سعيد
    زر الشكر : 6
    تاريخ التسجيل : 09/06/2011

    حصري مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم

    مُساهمة من طرف digi55 11.06.11 19:24

    ملاحظة: كل الأفكار التي طرحتها في الموضوع مبنية على كلمة في الغالب
    إن لعبة كرة القدم هي لعبة ذهنية في الأساس قبل أن تكون لعبة تكتيكية لأن نجاح أي خطة تكتيكية ينتهجها فريق ما يعتمد اعتمادا تاما على التركيز الذهني العالي للاعبين فوق الميدان فإذا غاب هذا العنصر المهم جدا ستفشل كل الخطط التكتيكية بدليل أنك ستجد وتلاحظ تمريرات خاطئة وغير متقنة بين اللاعبون وأخطاء دفاعية و كذلك تضييعهم لفرص سهلة داخل منطقة العمليات و أحب أن أنوه اللاعبين إلى هذه النقطة المهمة ألا و هي منطقة العمليات لأنهم مطالبون بحسن ودقة التمركز داخلها وخارجها حول محيطها مع عدم إغفال الشيء الأهم وهو التركيز الذهني العالي و بعد السرد هذا المفهوم البسيط للعبة كرة أعرج بكم على أربع عناوين أعتبرها مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم :
    1- التركيز الذهني والحالة النفسية للاعبين :
    إن ما يجده كثير من مدربي كرة القدم مع أنديتهم هي تلك المهارات و العروض الكروية التي يقدمها اللاعبون في حصص التدريبية والتي تتبخر كلها أثناء لعبهم للمباريات الرسمية وسبب يعود لعدة عوامل منها القلق و الضغط النفسي والجماهيري والأهم من هذا الحالة النفسية للاعب أثناء المباراة فكما هو معلوم فإن لاعب كرة القدم قبل كل شئ هو إنسان يملك أحاسيس و مشاعر قد تخدش أو تجرح داخل الفريق المنتمي له بسبب قلة احترام بعض اللاعبين لشخصه و مشاكل مع المدرب أو حتى خارج الفريق في حياته اليومية بسبب مشاكل عائلية أو أمور أخرى و هذه الأسباب تؤثر كلها في نفسية اللاعب فيهبط مستوى أدائه في المباريات بشكل رهيب في بعض الأحيان و من بين الحلول لمعالجة هذا النقص الموجود عند اللاعب(الإنسان) وجب البحث في الإنترنت عن العناصر الغذائية و الأعشاب الطبية المثبة علميا في تأثيرها الإيجابي على التركيز الذهني و اللياقة البدنية و الحالة النفسية للاعب و يشترط تناول هده العناصر الغذائية و الأعشاب الطبية بانتظام و من دون إفراط ولا تفريط و قد يعتقد البعض أن النظام الغذائي للاعبون هو شئ ثانوي في لعبة كرة القدم و أنا لا أوافقهم أبدا لأن الجانب الغذائي مهم جدا جدا من أجل رفع مستوى الأداء للاعبين في المباريات
    2- أسلوب اللعب الكرات القصيرة و الطويلة في الأرجل :
    و من أجل إتقان هذا الأسلوب يجب انتهاج نمط تدريبي خاص يتمثل في إجراء مباراة تطبيقية في كل حصة تدريبية على النحو التالي :
    a) التشكيلة الأولى و تكون مؤلفة من 11 لاعبا اللذين يلعبون أغلب مباريات الفريق الرسمية (التشكيلة الأساسية)
    b) التشكيلة الثانية تكون مؤلفة من 16 لاعبا وهذا العدد مهم جدا من أجل خلق الصعوبة في الاحتفاظ بالكرة لدى لاعبي تشكيلة الأولى و لكن مع التدريب المتواصل و روح حب التفوق عند لاعبين ستجدهم يبتكرون حلول و طرق جديدة في لعبهم من أجل الاحتفاظ بالكرة أكبر وقت ممكن و بالتالي خلق فرص عديدة للتسجيل على مستوى الهجوم ولما لا مجاراة لاعبي برشلونة في مستوى أدائهم (العزيمة صنعت المعجزات و إقرأ التاريخ البشري)
    3- أسلوب الكرات العرضية و التوزيعات :
    إن نجاح هذا الأسلوب يتطلب في الفريق وجود ظهيرين يملكان لياقة بدنية عالية و دقة في التوزيع مع حسن تمركز المهاجمين في منطقة العمليات و إتقانهم التسديد بالرأس و كذلك مراعاة تنفيد هذه التوزيعات و العرضيات على شكل قدفة قوية لأن الكرة في حالتها السريعة تكون أفضل للمهاجمين و أخطر على المدافعين و الحراس(الخصم) و لكن ما نلحظه في عديد من مدربي كرة القدم هو اعتمادهم على هذا الأسلوب بشكل مبالغ فيه نتيجة اعتقادهم أنه الوسيلة الوحيدة لاختراق دفاع أي خصم و هذا اعتقاد خاطئ لأن الخصم إذا كان يملك دفاع صلب و عنيد لن ينجح معه هدا النوع من اللعب في الغالب خاصة إذا لم تتوفر الشروط التي ذكرتها في البداية و أضيف لكم أنه في لعبة كرة القدم لم تمرر الكرة إلى رجل اللاعب ليس مثلما تمررها إلى رأسه لأن الكرة لما تكون بين رجلين اللاعب يفعل بها أمور عديدة مثل تمريرها إلى زميله بكل دقة خاصة عند منطقة العمليات وخلق فرصة سانحة جدا للتسجيل أو حتى يراوغ بها إذا كان يملك مهارات
    _ أما الآن سأقدم لكم أوجه الاختلاف بين الأسلوب الأول و الأسلوب الثاني و أترك لكم الحكم :
    الأسلوب الأول :
    1) دقة تمرير الكرة تكون عالية
    2) تستطيع به أن تشتت دفاع الخصم خاصة إذا كانت التمريرات دقيقة و سريعة في نفس الوقت
    3) يخلق فرص سانحة للتسجيل بنسبة كبيرة
    4) يعتبر حل ناجع إذا كان دفاع الخصم ثقيل
    5) يتطلب تركيز ذهني عالي عند اللاعبين
    6) ينجح إذا كان اللاعبون تسود بينهم المحبة و الأخوة و الاحترام (على المدربين أن لا يغفلوا عن هذا الجانب لأنه مهم جدا جدا جدا في لعبة كرة القدم )
    7) يقلق لاعبو الخصم و يجعلهم يرتكبون عدة أخطاء في محاولات استرجاع الكرة
    الأسلوب الثاني :
    1) يعتبر حل ناجح في الهجمات المضادة
    2) يتطلب لاعبين طوال القامة و يحسنون التسديد بالرأس(أربع لاعبين على أقل في التشكيلة الأساسية)
    3) يخلق فرص سانحة للتسجيل بنسبة ضعيفة
    4) ينهك المهاجمين بسبب الركض الطويل وراء كرات تنتهي إما مقطوعة من قبل الدفاع أو خارج الملعب
    5) الكرات التي تمرر بهذا الأسلوب تكون سهلة المراقبة و المتابعة من قبل دفاع الخصم خاصة إذا مررت بشكل ضعيف (في الغالب)
    4- الاحترام و المحبة في الفريق :
    يعتبر هذا العامل أساس استمرارية الفريق في النجاح والتفوق بدليل أن اللاعبون إذا كانت تسود بينهم المحبة و الاحترام سينعكس هذا بشكل إيجابي على أدائهم فوق الميدان و بتالي وجب على المدرب الاهتمام بهذا الجانب و الحرص على أن تكون علاقته مع اللاعبين جيدة جدا و يكون الشعار**مصلحة الفريق قبل كل شئ


    عدل سابقا من قبل digi55 في 19.06.11 14:51 عدل 1 مرات
    avatar
    chinweya16
    مشرفة مطبخ الشناوة
    مشرفة  مطبخ الشناوة

    اخر مواضيع العضو : last posts
    اوسمة التميز
    مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم 081229104054plkDمفتاح النجاح في لعبة كرة القدم 21مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم Tmqn3

    اداري مميز
    البلد : الجزائر
    انثى
    عدد المشاركات : 1451
    المزاج : chinweya
    زر الشكر : 41
    تاريخ التسجيل : 13/05/2009

    حصري رد: مفتاح النجاح في لعبة كرة القدم

    مُساهمة من طرف chinweya16 12.06.11 17:44

    لقد أصبح التدريب في كرة القدم عملية معقدة تستدعي علما وممارسة ميدانية وليس أحدهما فقط
    كما أن الإعتماد على الخبرة الميدانية دون اللجوء الى العلم يخل بإحدى القواعد الأساسية لتطور
    تلك الخبرة والعمل على نموها ، بل سيحد منها ويجعل من صاحبها مدربا ينقصه الكثير مهما كانت
    خبرته العلمية ، حيث أن التدريب الرياضي بصفة عامة وتدريب كرة القدم بصفة خاصة يقصد به :

    ( إعداد لاعب الكرة إعداد فسيولوجيا بتكيف أجهزته الحيوية مع المجهود المبذول والأداء المطلوب
    خلال المباراة ، وكذا إعداده مهاريا وخططيا بحمل مناسب سواء من حيث الشدة أو الحجم .)
    ومن خلال هذا الموضوع سوف أتتطرق الى أهمية التخطيط التدريبي لمدربي كرة القدم وأهم مميزات
    التدريب الحديث في كرة القدم ............


    أهم مميزات التدريب في كرة القدم هي :

    1ـ التكامل في تنمية نواحي الإعداد للاعب والتركيز على الإعداد البدني الخاص بدرجة كبيرة ، ولذا فلا
    بد من أن تراعي التنمية الشاملة لجميع عضلات وأجهزة الجسم بالإضافة الى تنمية عناصر اللياقة
    البدنية الخاصة بكرة القدم وبدرجة متوازنة .
    2ـ التخطيط والتنظيم والإستمرار وعلى أسس علمية بما يضمن معه التأثير الإيجابي على مستوى
    اللاعب وإستمرارتقدمه في الجوانب المختلفة لكرة القدم كمبدأ التدرج في إرتفاع مستوى الحمل
    والتوقيت الصحيح لتكراره .
    3ـ التدريب على الجماعية من حيث شكل الأداء مع التركيز على الصفة الفردية للتدريب عموما
    حيث إنه يراعى الفروق الفردية للاعبين من حيث المستوى البدني والمهاري أو العمر وغيرها
    4ـ تعتمد عملية التدريب في كرة القدم على عاملين يكمل بعضهما الآخر .
    أولهما : إعداد اللاعب من الناحية التطبيقية (التعليمية والعملية ) للأداء البدني والمهاري
    والخططي . والآخر من الناحية النفسية والذهنية ( الصفات الإرادية والتربوية )
    والعامل الأخير يشكل أحد أسس التفسير لنتائج بعض المباريات بين الفرق ذات المستوى
    الأدنى والتي تتضح من فوز فريق متواضع على آخر له تاريخه وبطولاته ومستواه المرموق
    والمميز ،حيث يلعب فيها الجانب النفسي والذهني دورا هاما في التفوق من جراء مؤازرة
    الجماهير والإرتباط بأرض المنافسة وعوامل أخرى معنوية وأخرى مادية .

    الصفات الإرادية للاعب كرة القدم تتخلص في مايلي :

    1ـ الروح العالية 2ـ التصميم 3ـ الولاء 4ـ الحماس 5ـ الإلتزام
    6ـ بذل أقصى جهد 7ـ اللعب الرجولي 8ـ التركيز 9ـ إمتصاص حماس الأخرين
    10ـ التحكم في الإنفعال .
    ولذا يجب على المدرب أن يتخذ في حسبانه الإعداد المتكامل للاعب والفريق ككل من الجانب البدني والمهاري والخططي والنفسي والذهني ....



    أهمية تخطيط التدريب لمدربي كرة القدم ..........

    التخطيط للتدريب في كرة القدم وسيلة ضرورية للتقدم بحالة اللاعبين حيث يحدد مضمون ومحتويات
    عملية التدريب بطريقة منظمة تؤدي الى أعلى مستوى للأداء خلال المنافسات .
    ولكي يمكن الوصول في تدريب كرة القدم الى المستويات العالية فإن ذلك يتم من خلال وقت طويل ولابد
    من التحكم في الوقت ، ولهذا نجد أن أهمية وضع خطط تدريب لفترات أقصر ( سنة ـ فترة ـ مرحلة
    أسبوع ) يتم فيها تحديد الأهداف والوجبات وتدرجها من أهداف وواجبات فرعية الى أهداف أكبر منها
    وهكذا يتم تحقيق الهدف النهائي من الخطة العامة .


    تنقسم مرحلة التخطيط الى ثلاثة مراحل هامة وهي :

    أولا : مرحلة الإعداد العام وتشمل /

    التمرينات العامة ويزداد حجم الحمل فيها بدرجة كبيرة ما بين (70% الى 80% ) من درجة
    الحمل الكلية وكثافة التورينات تكون متوسطة ، وذلك لتطوير الحالة التدريبية وأيضا للإرتقاء
    بعناصر اللياقة البدنية العامة وتستغرق هذه المرحلة بين (6 أسابيع الى 8 أسابيع ) للتأهيل
    للمسابقة بشكل عام ، ويجري التدريب خلال تلك الفترة يوميا وقد يصل الى مرتين في اليوم الواحد
    ومن ( 3 الى 5 مرات إسبوعيا ) لفرق النأشين والشباب وتحتوي هذه المرحلة
    على تدريبات عامة لجميع أجزاء الجسم والعضلات التي تعمل في كرة القدم بإ
    ضافة الى تمرينات الإحساس والتمرينات بالأجهزة والألعاب الصغيرة وتتضمن
    التدريب على الأثقال ويكون التركيز بالنسبة للقوة على العضلات المادة
    للرجلين .

    ثانيا : مرحلة الإعداد الخاص وتشمل /

    تستغرق هذه المرحلة من ( 4 الى 6 أسابيع ) وتهدف الى التركيز على الإعداد البدني الخاص
    بكرة القدم من خلال تدريبات الأداء الخاص باللعبة من حيث الشكل والموقف
    وتتضمن هذه المرحلة أيضا على تدريبات الإعداد الخاص والتمرينات المهارية
    بأكثر من كرة والتمرينات التي تنمي المهارة بالإرتباط بتطوير الصفات
    البدنية والتمرينات المهارية المركبة .

    ثالثا : مرحلة الإعداد للمباريات وتشمل
    تستغرق هذه المرحلة من ( 3 الى 4 ) أسابيع ويركز فيها المدرب على النواحي المهارية
    والفنية والخططية الهامة والرئيسية وتهدف هذه المرحلة لتثبيت الكفاءة الخططية للاعبين مع
    العناية بدقة الأداء الخططي تحت ضغط المدافعين بالإضافة الى الإرتفاع بالحالة البدنية وتثبيتها
    إستعدادا لفترة المباريات .


    المبادئ التنظيمية لوحدة التدريب اليومية هي :

    1ـ يحدد المدرب زمن وحدة التدريب اليومي من ( 60 الى 150 ) دقيقة وقد تكون على أجزاء صباحا
    ومساءا ويتحدد الزمن وفقا لدورة الحمل الأسبوعية وللهدف من وحدة التدريب والفترة أو المرحلة
    للبرنامج السنوي .
    2 ـ التنظيم في وحدة التدريب اليومية من حيث تشكيل الحمل للتمرينات وفترات الراحة البينية وفقا
    للهدف منها ومراعاة أسس ومبادئ التدريب ، وبناء البرامج وأن تحتوي وحدة التدريب على بعض
    التورينات الترويحية لتجنب عامل الملل .
    3ـ التحضير والإعداد لوحدة التدريب قبل بدء التدريب وذلك من حيث إعداد الأدوات والأجهزة والكرات
    وتحديد وتخطيط الملعب ولوحة الشرح النظري وكذا إلمام المساعدين بمحتويات وحدة التدريب وعمل
    كل منهم .
    4ـ تحديد أهداف التدريب لوضع المحتوى بما يحقق تلك الأهداف كما يجب إيضاحه لدى اللاعبين وأن
    يتعرفوا على المحتمى المحقق لتلك الأهداف قبل بدء وحدة التدريب اليومية .

      mca alger الكلمات الدلالية
      odessarabرابط الموضوع
      mcadz bbcode BBCode
      mca-dz HTML HTML كود الموضوع
      الوقت/التاريخ الآن هو 12.05.24 16:03