دور المجموعات من كأس الكاف غدا بملعب 5 جويلية على الساعة 21
الكناري يسعى لمواصلة المغامرة الإفريقية
عود تشكيلة شبيبة القبائل مجددا إلى أجواء المنافسة الإفريقية،
حينما تستقبل سهرة غد الجمعة نادي سان شاين النيجيري لحساب ثاني لقاءات دور
المجموعات من كأس الكاف. وهي المواجهة التي ستعرف عودة الفريق القبائلي
مجددا إلى ملعب 5 جويلية بعد تتويجه بكأس الجمهورية في ذات الملعب. وبعد
الخسارة التي تكبدها الكناري في أول لقاءاته في المنافسة ضد المغرب الفاسي،
فإن التعثر مجددا سيكون ممنوعا على الفريق القبائلي من أجل الحفاظ على
حظوظه كاملة في المنافسة على إحدى بطاقتي المرور لنصف النهائي
شبيبة القبائل - سان شاين النيجيري
هذا ولن تكون مهمة أشبال المدرب
صايب سهلة على الإطلاق بالنظر إلى قوة المنافس الذي يخوض المواجهة بشعار
الحفاظ على صدارة المجموعة والبحث عن تدعيم رصيده من النقاط، في حين تبقى
قدرة الكناري على الظفر بالنقاط الثلاث مرهونة بانتفاضة لاعبيه من أجل
عودته مجددا إلى سكة الانتصارات بعد سلسلة من الإخفاقات، حيث لم يحقق
الكناري أي انتصار طوال لقاءاته الستة الأخيرة. ويعود آخر فوز إلى مطلع
جوان الفارط عندما تغلبت الشبيبة على جارتها بجاية.هذا ويرى المدرب صايب أن
فريقه جاهز لملاقاة سان شاين، وأكد أن التعداد عازم على تقديم مستوى أحسن
مقارنة باللقاء الأول ضد المغرب الفاسي، حيث أن العودة للتدريبات بشكل
منتظم خلال الفترة الأخيرة سمحت للتشكيلة باستعادة لياقتها، واللاعبون
سيسعون لتقديم مردود طيب في أول لقاء للفريق داخل الديار.
صايب يستفيد من عودة ستة أسماء
عكس
اللقاء الفارط ضد المغرب الفاسي الذي عرف غيابات بالجملة، فإن تعداد
الكناري سيكون مدعوما بعودة العديد من الأسماء الهامة، حيث سيستفيد صايب من
عودة ستة أسماء ويتعلق الأمر بكل من رباعي المنتخب العسكري برفان، سعيدي،
برشيش وخليلي، بالإضافة إلى الثنائي دويشر وريال بعد استنفادهما العقوبة.
من
جهة أخرى فمن المرجح أن تعرف التشكيلة بعض الغيابات بسبب الإصابة ويتعلق
الأمر بالعرفي، لمهان والحارس عسلة حيث لم تتأكد مشاركة الثلاثي بعد. وقد
يعمل صايب على تعويضهم بلاعبي الدكة حفاظا على سلامتهم وعدم المغامرة
بإشراكهم.
الكناري يخشى غياب الأنصار
رغم
أن ملعب 5 جويلية الأولمبي يعتبر فأل خير على الفريق القبائلي الذي تمكن
من تحقيق عدة ألقاب محلية على أرضيته، آخرها التتويج بكأس الجمهورية الموسم
المنصرم، إلا أن الكناري يبقى مهددا بشبح غياب الأنصار وبالتالي غياب
الدعم اللازم للاعبين من أجل تقديم مجهودات إضافية، خاصة أن اللقاء سيلعب
خارج تيزي وزو وسيناريو نهائي الكأس ضد الحراش قد يتكرر. هذا وقد عانى
الكناري الموسم المنقضي من غياب الأنصار بشكل رهيب، خاصة بعد تحقيق نتائج
كارثية في البطولة.
العرفي لـ”الفجر”: ”علينا تقديم كل ما لدينا للفوز”
اعتبر
لاعب وسط الكناري حسين العرفي أن مهمة الفريق القبائلي لن تكون سهلة على
الإطلاق غدا أمام المنافس النيجري سان شاين، حيث اعتبر أن خسارة الشبيبة في
لقائه الأول أمام المغرب الفاسي جعل الفريق مطالبا بتحقيق الفوز غدا.
وأكد
العرفي أن التشكيلة مطالبة ببذل كل ما لديها من أجل كسب النقاط الثلاث
نظرا لقوة المنافس. هذا وعبر العرفي عن تفاؤله بقدرة الكناري على تحقيق
الفوز غدا والعودة بقوة إلى دائرة المنافسة في المجموعة.
صايب سهلة على الإطلاق بالنظر إلى قوة المنافس الذي يخوض المواجهة بشعار
الحفاظ على صدارة المجموعة والبحث عن تدعيم رصيده من النقاط، في حين تبقى
قدرة الكناري على الظفر بالنقاط الثلاث مرهونة بانتفاضة لاعبيه من أجل
عودته مجددا إلى سكة الانتصارات بعد سلسلة من الإخفاقات، حيث لم يحقق
الكناري أي انتصار طوال لقاءاته الستة الأخيرة. ويعود آخر فوز إلى مطلع
جوان الفارط عندما تغلبت الشبيبة على جارتها بجاية.هذا ويرى المدرب صايب أن
فريقه جاهز لملاقاة سان شاين، وأكد أن التعداد عازم على تقديم مستوى أحسن
مقارنة باللقاء الأول ضد المغرب الفاسي، حيث أن العودة للتدريبات بشكل
منتظم خلال الفترة الأخيرة سمحت للتشكيلة باستعادة لياقتها، واللاعبون
سيسعون لتقديم مردود طيب في أول لقاء للفريق داخل الديار.
صايب يستفيد من عودة ستة أسماء
عكس
اللقاء الفارط ضد المغرب الفاسي الذي عرف غيابات بالجملة، فإن تعداد
الكناري سيكون مدعوما بعودة العديد من الأسماء الهامة، حيث سيستفيد صايب من
عودة ستة أسماء ويتعلق الأمر بكل من رباعي المنتخب العسكري برفان، سعيدي،
برشيش وخليلي، بالإضافة إلى الثنائي دويشر وريال بعد استنفادهما العقوبة.
من
جهة أخرى فمن المرجح أن تعرف التشكيلة بعض الغيابات بسبب الإصابة ويتعلق
الأمر بالعرفي، لمهان والحارس عسلة حيث لم تتأكد مشاركة الثلاثي بعد. وقد
يعمل صايب على تعويضهم بلاعبي الدكة حفاظا على سلامتهم وعدم المغامرة
بإشراكهم.
الكناري يخشى غياب الأنصار
رغم
أن ملعب 5 جويلية الأولمبي يعتبر فأل خير على الفريق القبائلي الذي تمكن
من تحقيق عدة ألقاب محلية على أرضيته، آخرها التتويج بكأس الجمهورية الموسم
المنصرم، إلا أن الكناري يبقى مهددا بشبح غياب الأنصار وبالتالي غياب
الدعم اللازم للاعبين من أجل تقديم مجهودات إضافية، خاصة أن اللقاء سيلعب
خارج تيزي وزو وسيناريو نهائي الكأس ضد الحراش قد يتكرر. هذا وقد عانى
الكناري الموسم المنقضي من غياب الأنصار بشكل رهيب، خاصة بعد تحقيق نتائج
كارثية في البطولة.
العرفي لـ”الفجر”: ”علينا تقديم كل ما لدينا للفوز”
اعتبر
لاعب وسط الكناري حسين العرفي أن مهمة الفريق القبائلي لن تكون سهلة على
الإطلاق غدا أمام المنافس النيجري سان شاين، حيث اعتبر أن خسارة الشبيبة في
لقائه الأول أمام المغرب الفاسي جعل الفريق مطالبا بتحقيق الفوز غدا.
وأكد
العرفي أن التشكيلة مطالبة ببذل كل ما لديها من أجل كسب النقاط الثلاث
نظرا لقوة المنافس. هذا وعبر العرفي عن تفاؤله بقدرة الكناري على تحقيق
الفوز غدا والعودة بقوة إلى دائرة المنافسة في المجموعة.
